جدول المحتويات:
- "لقد صنع أخيرًا امرأة صادقة منك"
- "إذا كنت قد فعلت ذلك بالطريقة الصحيحة بعد ذلك …"
- "هل قررت أخيرًا أن تلتزم ببعضها البعض؟"
- "إنه بشأن الوقت!"
- "اسمحوا لي أن أعطيك بعض النصائح الزواج"
- "أراهن أن أطفالك سعداء للغاية!"
- "لماذا لا تغير اسمك الأخير؟"
- "تهانينا!"
الزواج هو مشكلة تحميلها. في الولايات المتحدة ، من المقبول اجتماعيًا ، وفي العديد من الحالات المتوقعة ، أنه قبل سن معين "تستقر" المرأة وتتزوج. العلاقات التي لا تتضمن شهادة زواج لا تعتبر شرعية مثل تلك التي تفعل. نتيجةً لذلك ، إذا كنت مثلي ولم تتزوج معظم حياتك البالغة ، فستتلقى الكثير من التعليقات غير المرغوب فيها حول "خططك المستقبلية". في الواقع ، هناك أكثر من بضعة أشياء كانت الأمهات اللائي انتظرن الزواج متعبا للغاية من السمع.
الأمهات تأتي في جميع الأشكال والأحجام ، وديناميات الأسرة ، والهويات بين الجنسين ، وبالتالي ، قصتي هي بلدي. أنا متأكد من أنها متشابهة ومختلفة تمامًا عن قصص الآخرين ، مما يجعلها (أو أي قصة أخرى) أقل صلاحية. أنا ثنائي / جنس جنسي ، AFQquequeque (تعيين الإناث عند الولادة). لقد وقعت في غرام أفضل صديق لي (قبل 15 عامًا غدًا ، على وجه الدقة) وهو رجل مستقيم وصريح. لقد كنا في علاقة أحادية الزواج من خلال الصعود والهبوط في اقتصاد هذا البلد ، ولادة أطفالنا الثلاثة ، والعيش لمسافات طويلة مرتين ، والحياة بشكل عام. اخترنا عدم الزواج لمدة 13 عامًا من علاقتنا لعدة أسباب. الأسباب التي ، بصراحة ، ليست من أعمال أحد.
في النهاية ، وإذا كنت صادقا ، فكان الزواج بالنسبة لنا ذريعة للحصول على جليسة أطفال طوال الليل وتاريخ استمر أكثر من ساعتين. بكل جدية ، لم نفقد كم من الامتياز لشريكي ، ولم يكن لدي ما يدعو للقلق بشأن الحصول على حقوق قانونية لأطفالنا ، والحق في زيارة بعضهم البعض في المستشفى ، والحصول على حقوق الملكية المشتركة. حتى قبل أن نكون متزوجين ، كنا متأكدين تمامًا من أنه سيتم احترام جميع هذه الحقوق إذا حدث شيء ما لأحدنا ، بناءً على الطريقة التي تحترم بها ثقافتنا العلاقة بين شخص معين ذكر عند الولادة وشخص معين أنثى عند الولادة.
ومع ذلك ، هذا لا يعني أننا لم نتعب من سماع تعليقات الناس وأسئلتهم حول حالتنا الزوجية ، خاصة بعد شريكي وقررت إنجاب أطفال ، لذلك ، من دون المزيد من اللغط ، هنا هي الأشياء التي نحن الأمهات اللاتي كن من أمهاتهن انتظرت الزواج سئمت السمع.
"لقد صنع أخيرًا امرأة صادقة منك"
ربما هذا هو تعليقي المفضل والأكثر إهانة. يالها من وسيلة لتعريف المرأة ، إلا في العلاقة مع الرجل. يا له من بقايا من وقت كانت فيه امرأة "غير شريفة" رمزًا لعاهرة محتجزة في عار الجنس بدون زواج. هفوة لي.
"إذا كنت قد فعلت ذلك بالطريقة الصحيحة بعد ذلك …"
الأشخاص الذين يميلون إلى قول هذه الأشياء هم ، في رأيي ، أشخاص يميلون إلى الاعتقاد بأن الجميع يجب أن يفعلوا الأشياء بطريقة معينة. إنهم يلقون اللوم على كل صراع وكل عائق في الحياة على حقيقة أننا انحرفنا بطريقة ما عن القاعدة المقبولة.
على سبيل المثال ، "حسنًا ، إذا كنت قد تزوجت قبل أن تنجب أطفالًا ، فسيكون طفلك أكثر انضباطًا." أنا لا أمزح حتى حول هذه التصريحات. كيف على الأرض يرتبط انضباط طفلي ، أو عدم وجوده ، بحالتي الزواجية؟ انها مجموع هراء * ر. تحدث الحياة وحدثت. سيكون هذا صحيحًا دائمًا ، بصرف النظر عن موعد الزواج أو عدمه.
"هل قررت أخيرًا أن تلتزم ببعضها البعض؟"
في الذكرى 13th لدينا كزوجين ، مرت المساواة في الزواج في دولتنا وقررنا توقيع عقد الزواج. كان لدينا أكثر من بضعة أسباب لمجرد أنها شعرت بالوقت المناسب ، أحدها كان قبولي لمؤسسة الزواج. بالإضافة إلى ذلك ، لا يمكن أن يضر للحصول على إعفاء ضريبي. بالنسبة للسجل ، لا يتم تعريف حياتي الجنسية من خلال هوية شريكي وجنس الشخص الذي وقعت معه في الحب لم يغير مؤسسة الزواج التي لا تريدني. (الترجمة: كان الزواج لأشخاص مستقيمين وكنت ، بلا ريب ، مستقيمة أبدًا).
لم تصبح علاقتنا أكثر أهمية أو أكثر جدية أو أكثر التزامًا في اليوم الذي دفعنا فيه الدولة وأرسلنا بالبريد في ورقة. حقيقة أن شخصًا ما قد يرى حياتنا ، حتى من الخارج ، ويدلي ببيان كهذا يوضح مدى قلة اهتمامهم.
"إنه بشأن الوقت!"
هذا صحيح هناك مع الوقت الذي نظرت فيه إلى رئيس لي بشك عندما أخبرتها ، مرة أخرى ، أننا لم نخطط للزواج بعد أربع سنوات من العيش معًا. "ط ط ط ط. كيف يقنع لك أن تفعل ذلك؟"
إن الافتراض القائل بأن جميع النساء يبدون اللعاب عند الزواج وأن الرجال يخافون من الزواج أمر مبالغ فيه بقدر ما هو خاطئ. وينطبق الشيء نفسه على فكرة أن النساء يتم بطريقة أو بأخرى خداعهم بالبقاء في علاقة شريرة لأنه لن يأخذهم أي شخص آخر بعد أن تضرروا من البضائع ، أو أن جميع الرجال المتزوجين أُجبروا على ذلك بسبب غموض قذر. هذه القوالب النمطية الجنسانية ليست صحيحة فحسب ، بل هي مملة.
"اسمحوا لي أن أعطيك بعض النصائح الزواج"
إنه أمر رائع عندما يتزوج شخص ما لمدة ثلاث سنوات ، معًا لمدة أربع سنوات ، ويتنصل لأعطائي نصيحة حول كيفية عمل الزواج. على الرغم من أن هذا الشخص يعرف أننا كنا معًا لمدة 15 عامًا (بعبارة أخرى ، أطول من فترة وجوده مع شريكه) ، فإن الزواج يعني "الأمر مختلف!"
أفهم ذلك بالنسبة لبعض الأشخاص في اليوم الذي تم فيه توقيع رخصة الزواج ، وهو اليوم الذي التزموا فيه بحق شريكهم. هذا ليس هو الحال بالنسبة للجميع ، على الرغم من. كنت أنا وشريكي ملتزمين ببعضنا البعض قبل التوقيع على قطعة من الورق ودفعنا مقابل هذا الامتياز. لم نكن (ولا نحتاج) قطعة من الورق لإخبارنا من نحن مع بعضنا البعض.
بينما كنت تزرع الشوفان البري قبل خمس سنوات ، فقد رحبنا بالطفل الثاني فقط. أثناء الحفلات أو المواعدة أو أي شيء كان يفعله شخص واحد قبل 10 سنوات ، كنا نوازن بين عائلتين في ولايتين مختلفتين في جميع أنحاء البلاد أثناء ذهابي إلى مدرسة الدراسات العليا وأبقى على الوجهين. بينما لم تكن تفكر في زواجك في يوم ما قبل 15 عامًا ، فقد كنا بالفعل نلتزم بالتزام متعمد بالشراكة الحياتية. لذلك إذا كنت ترغب في إجراء محادثة حول كيفية عمل علاقة ملتزم بها ، فقد ترغب في الجلوس والاستماع إلى نصيحتي التي أثبتت صحتها أو اثنين. مجرد قول'.
"أراهن أن أطفالك سعداء للغاية!"
لا يمكن لأطفالي الاهتمام بما إذا كان والديهم متزوجين أم لا. لم تتغير حياتهم على الإطلاق عندما وقعنا على هذه الورقة. إنهم يهتمون بأشياء مهمة ، مثل كسب وقت التلفاز وما يخص الحلوى.
على الرغم من حقيقة الأمر ، سيكون الأمر مدمراً لهم إذا انفصل آباؤهم ، لكن بالنسبة لنا ، لا علاقة لنا بما إذا كنا متزوجين أم لا.
"لماذا لا تغير اسمك الأخير؟"
لأن اسمي الأخير هو لي. لا تكره الأشخاص الذين يختارون تغيير أسمائهم الأخيرة عند الزواج. ومع ذلك ، هذا كل شيء ، إنه خيار. من المثير للدهشة أنه أمر غريب حقًا ، وعلامة على مقدار أقل من القيمة التي توضع على استقلالية المرأة وهويتها ، أن المرأة تُطرح دائمًا على هذا السؤال والرجل لا يفعل ذلك أبدًا. أعلم أن هذا ليس صحيحًا للجميع ، لكن اسمي جزء مهم جدًا من هويتي التي نمت معي. نحن نقبل ذلك للرجال ، لماذا لا يمكننا أن نفعل الشيء نفسه بالنسبة للنساء؟
"تهانينا!"
هذا جيد شكرا لتهنئتنا!
الزواج لا يجعل التزاما. مع استثناء واحد فقط يمكنني التفكير فيه ، لقد كنت أنا وشريكي لفترة أطول من أي أصدقاء مقربين. تأخذ العلاقات العمل والتواصل والتفاني ، وعرفنا ذلك قبل أن نتزوج قبل عامين لأننا كنا بالفعل ملتزمون لفترة أطول من معظم الزيجات الأخيرة. لذا ، بينما نقدر حقًا التهاني القلبية على أعراسنا ، فلا بأس أن نهنئنا على ذلك أيضًا.
